كيف تتعامل مع قلة النوم الناجمة عن وباء كورونا؟
مر أكثر من عام منذ ظهور فيروس كورونا الجديد، ولا زال هناك شعور بالقلق والتوتر من الوباء، ولم يتسبب فيروس كوفيد -19 في تعطيل حياة الكثيرين فحسب، بل استمر في التأثير على الصحة العقلية والنفسية ورفاهية الناس سواء كان الخوف من الإصابة بالفيروس أو التعامل مع الأعراض المصاحبة له، فإن القلق والتوتر لا يعرفان حدودًا، كما أثر الوباء على دورات نومنا وترك تأثيرًا كبيرًا في أنشطتنا اليومية، وفي هذا التقرير نتعرف على طرق التعامل مع قلة النوم والمشاكل النفسية التي سببها وباء كورونا، وفقا لموقع “تايمز أوف إنديا”.
أدت أشياء كثيرة إلى الإصابة بالقلق والتوتر، وفي حين أن الكثير من هذه المشكلات له علاقة بالخوف وانعدام الأمن الذي يشعر به الناس عند معالجة عدوى كورونا ، إلا أن هناك الكثير من الضغط الذي يأتي مع الحاجة إلى حماية أحبائنا وعائلتنا وكذلك فإن قلة التفاعلات الاجتماعية والعزلة والخوف كلها قد تتسبب في إجهاد العقل وتؤدي إلى أزمات مختلفة متعلقة بالنوم أيضاً.
تعليقات الزوار ( 0 )